احتفى معرض الدفاع العالمي خلال رابع أيام نسخته الثانية بدور المرأة في صناعة الدفاع والأمن، من خلال تنظيم برنامج المرأة في الدفاع، إلى جانب تنظيم برنامج مواهب المستقبل، الذي يقدم معلومات قيمة للمواهب الشابة العاملة في هذا المجال، إذ تأتي هذه البرامج ضمن توجهات المعرض وسعيه إلى تقديم منصة عالمية رائدة تهتم بجميع الجوانب في صناعة الدفاع والأمن.
وترأست سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، برنامج المرأة في الدفاع الذي سلط الضوء على الدور الفعال للمرأة في هذه الصناعة، وعدت البرنامج، خطوة مميزة نحو إشراك المرأة وتنمية مداركها وتطويرها في قطاع صناعة الدفاع والأمن، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، من خلال التعريف بأدوارها المهمة، وتعزيز إسهاماتها، وتحقيق أثر إيجابي في ضوء تواجدها في هذه الصناعة على مستوى العالم، معربةً عن سعادتها بالمشاركة في هذه المناسبة.
من جانبها، أوضحت الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بالمعرض أماندا ستاينر، أن البرنامج يهدف إلى تشكيل مستقبل أكثر شمولاً في قطاع الدفاع، مشيرة إلى أن دعم مشاركة المرأة، يعمل على إيجاد مجتمع دفاع أقوى وأكثر مرونة.
وشهد برنامج المرأة في الدفاع مشاركة رئيس هيئة تعليم وتدريب القوات المسلحة اللواء الركن عادل بن محمد البلوي، ونائب الرئيس للتنمية الدفاع والشراكات في بوينج هايدي جرانت، إضافةً إلى نخبة من المتحدثين الذين بحثوا أهم التحديات، واستعرضوا أبرز النماذج الناجحة لعمل المرأة في هذا المجال، وناقشوا أهمية مشاركتها هذا القطاع.
وفي سياق متصل، انطلق خلال اليوم الرابع برنامج مواهب المستقبل، إذ يهدف إلى إلهام الكوادر الناشئة، وتعريفهم بكيفية التقدّم في حياتهم المهنية في مجالات صناعة الدفاع والأمن، فضلاً عن إطلاع المبدعين في تخصصات العلوم التقنية والهندسة والرياضيات على الفرص المتاحة للتميز في هذا المجال.
ويعمل البرنامج وفق مستهدفات رؤية 2030، لتمكين رأس المال البشري في مجال صناعة الدفاع والأمن، إذ يستضيف أكثر من 8,000 طالب، وذلك تماشياً مع إستراتيجية رأس المال البشري للصناعات العسكرية MIHC، لضمان توفر الكوادر البشرية المطلوبة في قطاع الصناعات العسكرية واستدامته.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي أندرو بيرسي، أن برنامج مواهب المستقبل، وبرنامج المرأة في الدفاع، يؤكدان التزام المعرض ومساهمته في تنمية القوى العاملة في القطاع، مشيراً إلى أن الاستثمار في الشباب وتعزيز دور المرأة خطوات أساسية نحو تطوير قطاع الدفاع.
وترأست سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، برنامج المرأة في الدفاع الذي سلط الضوء على الدور الفعال للمرأة في هذه الصناعة، وعدت البرنامج، خطوة مميزة نحو إشراك المرأة وتنمية مداركها وتطويرها في قطاع صناعة الدفاع والأمن، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، من خلال التعريف بأدوارها المهمة، وتعزيز إسهاماتها، وتحقيق أثر إيجابي في ضوء تواجدها في هذه الصناعة على مستوى العالم، معربةً عن سعادتها بالمشاركة في هذه المناسبة.
من جانبها، أوضحت الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بالمعرض أماندا ستاينر، أن البرنامج يهدف إلى تشكيل مستقبل أكثر شمولاً في قطاع الدفاع، مشيرة إلى أن دعم مشاركة المرأة، يعمل على إيجاد مجتمع دفاع أقوى وأكثر مرونة.
وشهد برنامج المرأة في الدفاع مشاركة رئيس هيئة تعليم وتدريب القوات المسلحة اللواء الركن عادل بن محمد البلوي، ونائب الرئيس للتنمية الدفاع والشراكات في بوينج هايدي جرانت، إضافةً إلى نخبة من المتحدثين الذين بحثوا أهم التحديات، واستعرضوا أبرز النماذج الناجحة لعمل المرأة في هذا المجال، وناقشوا أهمية مشاركتها هذا القطاع.
وفي سياق متصل، انطلق خلال اليوم الرابع برنامج مواهب المستقبل، إذ يهدف إلى إلهام الكوادر الناشئة، وتعريفهم بكيفية التقدّم في حياتهم المهنية في مجالات صناعة الدفاع والأمن، فضلاً عن إطلاع المبدعين في تخصصات العلوم التقنية والهندسة والرياضيات على الفرص المتاحة للتميز في هذا المجال.
ويعمل البرنامج وفق مستهدفات رؤية 2030، لتمكين رأس المال البشري في مجال صناعة الدفاع والأمن، إذ يستضيف أكثر من 8,000 طالب، وذلك تماشياً مع إستراتيجية رأس المال البشري للصناعات العسكرية MIHC، لضمان توفر الكوادر البشرية المطلوبة في قطاع الصناعات العسكرية واستدامته.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي أندرو بيرسي، أن برنامج مواهب المستقبل، وبرنامج المرأة في الدفاع، يؤكدان التزام المعرض ومساهمته في تنمية القوى العاملة في القطاع، مشيراً إلى أن الاستثمار في الشباب وتعزيز دور المرأة خطوات أساسية نحو تطوير قطاع الدفاع.